هو: حجازي محمد يوسف شريف
المعروف: بـ أبي إسحاق الحويني
عمل معيداً بكلية الألسن قسم إسباني.
ثم
عمل مرشداً سياحياً لمدة يوم واحد، ولم يستمر لـ كثرة المخالفات الشرعية، وكان مرتب المرشد السياحى وقتها يصل إلى 4000 جنيه سنة 1979مـ.
ثم
عمل بالإذاعة، ثم تركها لذات السبب.
ثم
عمل فى قسم الترجمة بمكتب محافظ كفر الشيخ، ثم تركه.
ثم
ترك كل هذا وغيره من المغريات وهو في عز شبابه ليقف بالنهار فى محل بقالة يُسمى النجمة بمدينة نصر الحي الأول
ويعكف على طلب العلم الشرعى بالليل
حتى جعل الله له القبول بين الناس وانتشرت دعوته وصـــــار أســـــــد الســــــــــنة وإمام عصره في الحديث بعد شيخنا الألباني طيب الله ثراه..
رحم الله شيخنا الحويني.. أسد السنة! اللهم لا تفتنا من بعده
منقول عن الازهر
ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ
ٱلْعَٰلَمِين